احتفالاً باليوم العالمي للفتاة 2020، تسلط ماكس فاشن الضوء على الدور الحيوي للأزياء كمحفز لتطوير شخصيات الفتيات وتعزيز قدراتهن للتعبير عن أنفسهن. يتم هذا العام، تحت شعار "صوتي، مستقبلنا المتساوي" تخيل عالم أفضل مستوحى من الفتيات الناشطات ذوات التأثير في مجتمعاتهن، والواثقات بقدراتهن كرائدات للتغيير.
تهدف ماكس فاشن إلى جعل الأزياء بمثابة فصل جديد في حياة مرتديها وكمحرك للإزدهار. وتعمل علامة الأزياء الرائدة في المنطقة، عبر إطلاق مجموعاتها المميزة، على إشراك المتسوقين من جيل الشباب في التطور العالمي، وإلهامهم لتبديل أزيائهم واعتبارها كفرصة لتغيير حياتهم وشخصياتهم للأفضل.
وقال أنكور ستريفاستافا، رئيس قسم التصميم في ماكس فاشن: "إن تسوق الأزياء هو أكثر من مجرد ترقية لدولاب ملابسك والتأنق للمشاركة في مناسبة ما، فهناك هدف وراء ذلك. تعتبر أزياءنا المعبر الأول عن شخصياتنا، لذا نعمل في ماكس فاشن على مساعدة المتسوقين لإعادة ابتكار طلاتهم وتغيير مواقفهم تجاه العالم من حولهم - لإطلاق أفكار جديدة والتأسيس لمنظور عالمي جديد".
ويعتبر عام 2020 حاسم بالنسبة للكثير من الأشخاص الذين يعملون على اكتشاف هوياتهم وتعزيز مستويات الراحة والتعبير عن أنفسهم على النحو الأمثل. بالإضافة إلى ارتداء الأزياء الكلاسيكية التي لا تنتهي موضتها، توفر ماكس فاشن للشابات أزياء مميزة تتوافق مع أحدث صيحات الموضة العالمية بأسعار تنافسية.
وأضاف ستريفاستافا : " يساهم تغيير أزيائنا في تعزيز ثقتنا بأنفسنا، وتحويل مشاعرنا ورؤيتنا للعالم من حولنا وبالتالي التعبير عن أنفسنا على النحو الأمثل. تتمثل رؤيتنا في بناء إرث يقوم على فكرة أن الرحلة التحويلية يتم تحديدها بالدرجة الأولى عبر المظهر الخارجي، وأن العامل المحفز لكل تغيير شخصي يتمثل ببساطة في الطريقة التي نرتدي بها الأزياء".
تتفاعل مجموعات ماكس العصرية الجديدة مع الشبان من الجيل Z الذين يرغبون في التعبير عن شخصيتهم الفردية، وعن تميزهم وإبداعهم واهتماماتهم عبر صور الإنستا التي تُظهر شخصيتهم الفردية. تتميز أزياء ماكس فاشن بمجاراتها للموضة وتميزها وأسعارها المعقولة، مع مجموعة متنوعة من الأحجام لتناسب كل الأجسام. تتميز الصور الظلية بالبساطة والراحة والأناقة، مع أنماط وألوان تستخدم بطريقة جريئة ومعبرة.
