كيف نعيد شحن أرواحنا؟ رسالة ملهمة عن العافية والإنسانية المشتركة

المنطقة الشرقية _ الكون بزنس


كتب/ عبدالعزيز الحسن


سموّ سيدي ولي العهد الأمير محمد بن سلمان حفظه الله


ضياؤكم شعَّ للمنطقة الشرقية أسطع أنوارًا


يا طلّةَ الفجرِ إذا تنفّس، ويا سَنا الضوّ إذا ترفرف، حللتَ… فالشرقُ استقام ضياؤه، وقال: جيتك يا سمو… وتشرّفت.


هلَّ السمو… وجاء نورُ جنابه، فالشرقُ أشرق من وهج محرابه.


تعيش المنطقة الشرقية اليوم أجمل لحظات الفخر، وتفتح مدنها وأبوابها وقلوبها لاستقبال سيدي ولي العهد الأمير محمد بن سلمان حفظه الله،


في زيارةٍ تُجسّد روح الرؤية، وترفع منسوب الأمل، وتبارك مسيرة التحوّل التي يقودها بكل حكمةٍ وشجاعة.


وتتوحّد أصوات الأهالي بفرحٍ يسبق الكلمات، وبولاءٍ لا يُعلَّم ولا يُصطنع، بل يفيض تلقائيًا كما يفيض نور الشمس على البحر.

محمدٌ… إن مرَّ في أرضٍ سَنا أزهرتْ وربعتْ ببركةِ خطوَتِه تُرّابُه.


إن حضور سموّه للشرقية ليس مجرد زيارة بروتوكولية،


بل عيدٌ وطنيّ يحتفي به البحرُ بموجه، والنخيلُ بظلاله، والناسُ بابتسامتهم التي تحمل حبًا صادقًا، وولاءً راسخًا، وإيمانًا بما يصنعه هذا القائد من نهضة تفوق الحُلم.


ويهمس كل ركنٍ في الشرقية اليوم:


من مصافيها إلى موانئها، ومن صناعاتها إلى مزارعها، ومن حواضرها إلى قراها:


حلّ الأمير… فكلُّ موجٍ هامس: "زاد البحرُ زهوًا بقربِ أحبابه"


والنخلُ مدَّ ظلاله متباهياً يهدي التحايا من وفاءِ سوابه.

إن هذه الزيارة بوصلةٌ تُعيد ترتيب الأمل في العيون، ورفعٌ لسقف الطموحات، وتأكيدٌ أن الوطن يمضي بثبات نحو آفاقٍ أكبر وأوسع وأجمل تليق بقيادةٍ ترى المستقبل قبل أن يراه العالم.


جيتك… كبرنا فيك حبًّا وافتخار، وسكنتَ في قلب الوطن مهابة.


يا سيديبقدومكم يزدهر النهار، وتعلو الهمم، ويزدان الشرق بالبِشر والضياء، وترتفع لسماء الوطن أغنيةٌ واحدة:


مرحبًا… وألف مرحبًا بقائدٍ كلما أقبل، أقبل الفرح معه.


كلنا للوطن


أخر إصدار من مجلة الكون بيزنس
تويتر
LinkedIn
Poll

هل ترى أن التحول الرقمي يمكن أن يسهم في تحسين كفاءة أعمال الشركات؟

نعم

86%

لا

14%

نعم

لا

مع أم ضد التعليم عن بعد؟

نعم

75%

لا

25%

نعم

لا

Do you have iPhone 12

نعم

46%

لا

54%

نعم

لا

جميع الحقوق محفوظة للكون بزنس © 2023